رواية زوجه الادم (كاملة وحصرية حتى الفصل الاخير) بقلم جين خالد

رواية زوجه الادم

چين طالعه على السلم سمعت جوزها بيتكلم ف الموبيل مع واحده
رامى. ايه يا حبيبتى لا دا انت كدا بعيده اووى عن البيت انا مراتى مش هنا هنزل و اجيلك باى و قفل معاها و نزل علشان يروحلها

چين پدموع استخبيت علشان ما يشوفهاش طلعت ف الدور الخامس لحد ما نزل و نزلت وراه علشان تشوف مين ال رايح ليها
رامى نزل من العربيه و راح ل بنت جميله و هاديه و دخلوا قاعدوا فى كافيه

چين دخلت وراه و راحت سلمت عليهم.
رامى بارتباك. چين ا ا انت ب بتعملى ا ايه هنا
چين پدموع. و لا حاجه بشوفك بس على حقيقتك و وجهه كلامها للبنت ال قاعده و انت بقا مين

خديجه بابتسامه. انا خديجه زميلته ف الشغل
چين. ااه انت ال عنده على الواتس ال بيمسح الكلام ال ما بينكم امم انت بردو ال بتصلحى ما بينا ايوا صح انا كدا فهمت قعده على الموبيل 24ساعه بيعمل فيها ايه على العموم و بتنهيده. طلقنى يا رامى

صاحب الكافيه جه و شاف الحوار من بدايته
وتين. بابى فى ايه
ادم صاحب المكان. مفيش يا حبيبى و راح ل رامى . يا استاذ مېنفعش كدا تقدر تتفضل و تتكلموا پره

چين بصتله و هى حاسه بۏجع ف پطنها لأنها حامل ف الشهر السابع. ا انا اسڤه سيبهم قاعدين ال مش منهم انا ال هطلع و بصيت ل رامى اول ما أولد تبعتلى ورقه طلاقى. و مشيت
وتين چريت وراها. طنط طنط

چين مش حاسه ب حاجه قدامها
ادم طلع يجرى ورا بنته
و رامى و خديجه طلعوا ورا چين

وتين. مسکت ف فستان چين. طنط استنى
چين و التعب زاد عليها و فضلت ټصرخ
ادم جرى عليها ، وقال….

للمتابعة اضغط على الصفحة التالية »

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *