كنت قاعده عادي لاقيت الباب بيتفتح بصيت لاقيت
كريم بإبتسامه صفره: نادية اقدملك شهد مراتي الجديده
حسيت و كأن جردل تلج وقع عليا و بقيت في صدمه كبيره و مش مصدقه و الف سؤال و سؤال جيه ف بالي هل انا وحشه طب انا اسلوبي وحش ازاي بس دا انا بتعامل مع الناس كلها الكبير و حتي الصغير
بحترام ف ليه كمية الكرهه دي!! و اي الاسلوب دا اصلا؟
هو اه متكبر و مغرور و اسلوبه وحش بس لا الطريقه دي انا اول مره اشوفها فحياتي !
صعبت عليا نفسي مش عشانه ولا عشان مراته الجديده كدا كدا انا اصلا عارفه انه مبيحبنيش .
المهم هزتله دماغي و ابتسمت لشهد و بعدها دخلت اوضتي مكنتش متزبطه اوي ف كنت بروقها عشان اعرف اقعد فيها و بعد ما خلصت لاقيتها بتناديني بكل تعالي و تكبر !
قولت يمكن م قصدها روحتلها و قولتلها :انتي بتناديني ؟ لاقيتها بتقولي بكل تريقه: امال يعني بكلم نفسي؟ ولا انتي اتعميتي ف عينك ولا انتي شايفه في كام ناديه هنا
اضايقت جدا من اسلوبها و قولتلها: انتي بتكلميني كدا ليه
انتي مين اصلا عشان تتكلمي معايا كدا
كانت جايه نحيتي و هتتخانق معايا لاقينا كريم جي من بره و بيزعق و بيقول انتوا صوتكوا عالي كدا ليه ؟
لاقيتها جريت عليه و مثلت انها بتعيط و بتقوله: شوفت يا كريم شوفت ست ناديه بتاعتك دي بتعمل اي جايه تزعقلي و كانت عايزه انها تضربني انسانه مشفتش ريحة التربيه
قولتلها: مين دي الي مشفتش ريحة التربيه و بعدها بصيت لكريم و قولتله: كريم الكلام دا محصلش دي كدابة
“و طبعا مكنتش مستنيه منه انه يصدقني ”
لاقتها بصتله و قالتله:………
للمتابعة اضغط على الصفحة التالية »